القائمة الرئيسية

الصفحات

أسئلة واجوبة في التقويم النقدي للشعب الادبية 3ثانوي

أسئلة واجوبة  في التقويم النقدي 



1 : من رائد مدرسة الإحياء ؟ ولم سميت بهذا الاسم ؟ أذكر اسما آخر لها ؟
رائد مدرسة الإحياء : محمود سامي البارودي . وسميت بذلك : لأنهم أحيوا القصيدة القديمة وأعادوها إلى ما كانت عليه فنيا في عصرها الذهبي . وأطلقوا عليها أيضا : ( مدرسة البعث
    
 2 : من أبرز شعراء مدرسة الإحياء ؟ ومن سار على نهجهم؟ 
أحمد شوقي ، وحافظ إبراهيم ، وأحمد محرم .
وسار على نهجهم :ـ محمد بن عثيمين ( المملكة العربية السعودية ) ـ معروف الرصافي ( العراق )
ـ عمر أبو ريشة (سوريا ) ـ خليل مطران لبنان ثم (مصر) 

3 : كيف أعاد البارودي إلى الشعر العربي أصالته وجزالته ؟ . 
 ألهم البارودي النهج الصحيح لبعث الشعر العربي ، بما أحدث من تشابك بين حاضره وماضيه ، حيث حافظ على مقوماته الموروثة ، وابتعد به عن الابتذال والإسفاف والصيغ البديعية ، وأضفى عليه الرصانة والجزالة والعذوبة والسلاسة . وبذلك أنقذ الشعر العربي من مرحلة التدهور، وجعله متنفسا حقيقيا لعواطف ومشاعر أمته . 
 4 : كيف استطاع شوقي أن يُكوّن لنفسه أسلوباً أصيلا ؟ .
استطاع شوقي أن يكون لنفسه أسلوباً أصيلا ؛ وذلك بعكوفه على النماذج العباسية الحية ، فألهمه ذلك أسلوبا أصيلا ، يقوم على احتذاء القوالب العباسية ، ومعارضة شعرائها في بعض قصائده .

5 : ما الفرق بين أسلوب شعر شعراء مدرسة الإحياء وشعر أبي تمام وأبي العلاء ؟ ولماذا ؟ وما الأثر ؟
 إن شعراء مدرسة الإحياء قد يسروا أساليبهم حتى تفهمهم العامة ولم يعودوا يغربون فيها كما كان يغرب أبو تمام وأبو العلاء ؛ لأنهم يريدون أن تفهم الطبقات الوسطى والدنيا ما يقولون ، وكان الأثر نهضة جديدة في الشعر العربي الحديث .

6 : ما أبرز سمات مدرسة الإحياء ؟ 
1 ـ محاكاة الشعر العربي القديم في أوج عزته 2ـ قوة الأسلوب والعناية به
3 ـ استخدام القصيدة بمظهرها المعروف(وحدة الوزن والقافية – المقدمة الغزلية – عدم الاهتمام غالبا بوحدة الموضوع 
4ـ تناول الموضوعات القديمة دون تغيير يذكر . 

7 : ما النقد الذي وجهه شعراء مدرسة الديوان إلى شعراء مدرسة الإحياء؟ ولم استثني خليل مطران من ذلك النقد ؟ . 
1 ـ أن شعراء مدرسة الإحياء لا يبسطون شعرهم على حياتهم النفسية وحياة الكون من حولهم ، بل ينظمون في الموضوعات التقليدية من مدح ووصف وغزل على النمط التقليدي في الشعر العربي القديم .
2 ـ أن شعراء مدرسة الإحياء لا يتغلغلون في أعماق الأشياء حتى يذيعوا بواطنها وأسرارها .
3 ـ وقد وجه العقاد نقدا لشوقي أنه يهتم بالتشبيه على طريقة القدماء أكثر من اهتمامه بتوليد المعاني والصور الذهنية 
وقد استثنى خليل مطران ؛ لأنه تميز عنهم بتأثره الكبير بالآداب الغربية والمذهب الرومانسي الفرنسي خاصة ، ولكون القصيدة عنده ذات موضوع واحد ووحده عضوية .